في يومها الـ 212.. أبرز تطورات الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة

تواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 212 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

وأفاد مراسلونا، أن طائرات الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم الأحد- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مع تكثيف العدوان على رفح، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.

وأطلقت آليات الاحتلال المتمركزة جنوب دوار الكويت النار تجاه المنازل جنوب حي الزيتون شرقي مدينة غزة.

وقالت مصادر طبية، إن شهيدا ارتقى وأصيب آخرون في قصف مدفعية الاحتلال أحياء الزيتون وتل الهوا والشيخ عجلين ومحور “نتساريم” جنوب مدينة غزة.

وأفاد مصدر محلي أن زوارق الاحتلال الحربية أطلقت نيران رشاشاتها الثقيلة باتجاه ميناء الصيادين ومخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، وصوب شاطئ مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وفي النصيرات، استشهد مواطن في قصف طائرات الاحتلال على المواطنين في المنطقة الشمالية من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

ونسف جيش الاحتلال عددا من المنازل في المغراقة وسط قطاع غزة.

وأطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية النار باتجاه ساحل مدينة رفح.

وأطلقت قوات الاحتلال المتمركزة جنوب غزة النار بكثافة تجاه حي الشيخ عجلين جنوب غربي غزة.

وشن طيران الاحتلال غارة شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وشنت طائرات الإحتلال الحربية غارة استهدفت أرضًا زراعية على شارع صلاح الدين قرب مصنع شومر شمالي مخيم المغازي وسط القطاع.

وشنت طائرات الاحتلال غارة شرق مخيم المغازي وسط القطاع.

وأصيب 3 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف منزلاً لعائلة الشاعر في حي السلام شرقي رفح.

وشن طيران الاحتلال غارة على حي الجنينة شرق رفح.

وشنت طائرات الاحتلال غارة على شرق مدينة رفح.

وشنت طائرات الاحتلال غارة على دير البلح وسط القطاع.

وقصفت طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة بهلول بجوار مسجد الفلاح بحي السلام شرق رفح.